انهاردة ان شاء الله هكلمكم عن الحجاب ونبدا
شروط الحجاب؟اولا (الا يكون زينة فى نفسة)لقوله تعالى "ولا يبدين زينتهن"
وقوله تعالى "وقرن فى بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى " سورة الاحزاب 33
ثانيا (استيعاب جميع البدن الا ما استثنى)فهو فى قولة تعالى "يا ايها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن "
ثالثا (ان يكون صفيقا لا يشف )وفى ذلك يقول صلى الله علية وسلم "سيكون فى اخر امتى
نساء كاسيات عاريات رؤوسهن كاسنمة البخت العنوهن
فانهن ملعونات " زاد فى حديث اخر "ولا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وان ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا"
رواة مسلم من رواية ابى هريرة
رابعا (ان يكون فضفاضا غير ضيق فيصف شيا من جسمك )فلان الغرض من الثوب انما هو رفع الفتنة ولا يحصل ذلك الا
بالفضفاض الواسع واما الضيق فانة وان ستر لون البشرة
فانة يصف حجم جسمها او بعضة ويصورة فى اعين الرجال
خامسا(ان لا يكون مبخرا مطيبا )عن ابى موسى الاشعرى قال_ قال رسول الله صالى الله علية وسلم
"ايما امراة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهى زانية "
وأخرج أحمد (4|418) (4|400) (4|413) والنسائي (8|153) وأبو داود (4|79) والترمذي (5|106)، وصححه ابن خزيمة (3|91) و ابن حبان (10|270) والحاكم (2|430)،وعن زينب الثقيفة ان النبى صلى الله علية وسلم قال " اذا خرجت احداكن الى المسجد فلا تقربن
طيبا"
سادسا (ان لا يكون يشبة لباس الرجل )عن ابى هريرة قال "لعن رسول الله صلى الله علية وسلم الرجل يلبس لبسة المراة والمراة تلبس
لبسة الرجل"
وعن ابن عباس رضى الله عنة قال "لعن رسول الله صلى الله علية وسلم المتشبهين من الرجال
بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال"
رواه البخاري.سابعا (ان لا يشبة لباس الكافرات)فلما تقرر فى الشرع انة لا يجوز للمسلمين رجالا ونساء التشبه بالكفار سواء فى عبادتهم او اعيادهم او
ازيائهم الخاصة والتقليد الاعمى لما يسمى الموضة
ثامنا (ان لا يكون لباس شهرة)فالحديث بن عمر رضى الله عنة قال _قال رسول الله صلى الله علية وسلم " من لبس ثوب شهرة فى
الدنيا البسة الله ثوب مذلة يوم القيامة ثم الهب فية نارا "
أخرجه أبو داود، وابن ماجه، وحسنه السيوطي، والألباني حجابى ..عفتى.. شرفى .. كرامتى